zeiaaa Admin
عدد المساهمات : 52 تاريخ التسجيل : 23/03/2010 العمر : 36
| موضوع: تفريد التعليم و علاقته بتطوير المنظومة التعليمية الأربعاء مايو 12, 2010 4:37 pm | |
|
مقدمة
تزخر الأدبيات التربوية الحديثة بالدعوه إلى تبنى تفريد التعليم كصيغه جديده لتطوير التعليم و صلاحه, وتقوم هذه الضيغه على مجموعه من الأسس ألمستمده من طبيعة عمليتى التعليم والتعلم , كما تقوم هذه الصيغه على نتائج دراسات وخبرات امبيريقيه بدات فى عقد الستينات واستمرت خلال عقدى السبعينات والثمانينات , وهى تشير فى مجموعها إلى أن التعليم المفرد يتسم بقدر من الكفاءه والفاعليه يفوق كفاءة التعليم الجمعى السائد وفاعليته. ولقد استحوذ موضوع تفريد التعليم على اهتمام الكثيرين من رجال التربية والمهتمين بأمور التعليم فى السنوات الاخيره , وقد تطورت المفاهيم والاجراءات التى تساعد على نشر ودعم نظم التعليم المفرد فى جميع المجالات الدراسيه بتطوير الفكر التربوى من ناحيه وبالتقدم الهائل الحادث فى مجال فى مجال وسائل الاتصال من ناحيه اخرى ويتوقع الكثير من المربيين أن تحل استراتيجية التعليم المفرد ونظمه محل الاستراتيجيات والأساليب الجمعيه التقليديه المتبعه حاليا .
مفهومة
ويرتبط مفهوم تفريد التعليم بالفروق الفرديه بين المتعلمين ,وتمثل استراتيجيته ونظمه محاوله منهجيه لمواجة هذه الفروق , وقد ظهرت الحاجه الى هذه الاستراتيجيات والنظم مع زيادة أعداد المتعلمين فى مؤسسات التعليم المختلفه نتيجة للانفراج السكانى وزياده الطلب على التعليم , ومن المعروف أن الفروق الفرديه بين المتعلمين تزداد مع ازدياد أعدادهم وأصبح من غير المقبول أن يترك أمر التغلب على تلك الفروق لجهود الفرديه التى يبذلها المعلمون داخل حجرات المدرسه , وظهرت الحاجه الى البحث عن صيغه منهجيه بمراعاة تلك الفروق داخل ادارة التعليم الجمعى ويلحظ المتتبع لعمليات تطوير التعليم التى تمت فى اسنوات الاخيره أن هذه العمليات قد تمركزت حول جماعية المواقف التعليمية ,وأهملت الأخذ الى جانب ذلك بتفريد تلك المواقف , وهو الأمر الذى يشير إلى ان تلك العمليات لم تعط اهتماما كافيا لاحد مبادئ التعلم الهامه وهو مبدا مراعاة الفروق الفرديه بين المتعلمين . ومن المعروف أن المتعلمين وان تساوت اعمارهم وخلفياتهم الاجتماعيه يختلفون فى معدلات تعلمهم وفى تفصيلهم للأساليب التعليم , وكما يختلفون فى اهتماماتهم وحاجاتهم ومستوى دافعيتهم ومدى انتباههم , كما أن هناك فروقا بينهم فى المهارات السلوكيه المدخليه والمهارات المعروفه وتمثل قضية الفروق الفردية بين المتعلمين مشكله كبرى لنظم التعليم الجمعى السائده , ويبدو أن سلبيات هذه النظم وترتبط ارتباطا وثيقا بعدم قدرتها على التصدى لهذه المشكه بصوره منهجيه .
ومن الملاحظ أن الممارسات التعليمية السائده فى مدارسنا , وبسبب تمركزها حول جماعية المواقف التعليمية قد أدت إلى تثبيت ما ينبغى تغييره وتغيير ما ينبغى تثبيته من الجوانب المختلفه للعملية التعليمية وتلخص هذه المقوله بعض سلبيات النظم التعليمية السائدة ولعل من أبرزها ما يتعلق بتفاوت مستويات تحصيل المتعلمين وعدم وصول نسبه كبيره منهم الى مستوى واحد من الاتقان , وهو الأمر الذى يشير إلى أن نسبه كبيره من المتعلمين فى ظل الممارسات السائدة لا تحقق نسبه كبيره من الأهداف التعليمية التى تسعى إلى تحقيقها وهو ما يشير بدوره إلى انخفاض فاعلية النظم التعليمية السائدة.
وياتى توزيع تحصل المتعلمين فى ظل النظم التعليمية السائده المتمركزه حول جماعية المواقف التعليمية وفق المنحنى الاعتدالى حيث يحقق 5% الى 7% من المتعلمين 90% أو أكثر من الأهداف التعليمية . ويدل ذلك على تدنى فاعلية هذه النظم, وإذا كان التعليم يعمم لتحقيق اهداف من قبل نسبة كبيره من المتعلمين . ويؤدى تبنى استراتيجيات التعليم النفرد ونظمه الى هدم المنحنى الاعتدالى وتحويله الى المنحنى الملتوى والسالب حيث ان الغايه من التعليم هى ان تحقق نسبه كبيره من المتعلمين (90%او اكثر ) وتعرف نسبة الاهداف المراد تحقيقها بمستوى الاتقان ولعل هذا يضمن الى حد كبير التوازن بين الكم والكيف فى العملية التعليمية . ويرتبط مفهوم تفريدالتعليم بالمستوى الاجرائى التنفيذى للعميلة التعليمية , وهو المستوى المتعلق باستراتيجيات التعليم وطرائقه وتقنياته , وهو احد أشكال نظم النقل والإرسال عند اعتبار بنية وهيكل النظام التعليمى ومحتواه , ويختلف التعليم الفرد اختلافا جذريا عن التعليم التقليدى السائد فى بيئة التعلم وتصميمها وإدارتها لتحقيق الأهداف المنشودة
ويشير مفهوم التعليم المفرد الى نظام تعليمى تم تصميمه بطريقه منهجيه تسمح بمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين داخل إطار جماعية التعليم , وذلك بغرض أن تصل نسبة كبيره من المتعلمين (90%او اكثر) إلى مستوى واحد من الإتقان , كل حسب معدله الذى يتناسب وقدراته واستعداداته ,والتفريد بهذا المعنى يشير إلى محاوله المواقف التعليمية التى يمكن ان يتعرض لها الممتعلم داخل النظام بحيث تتناسب مع خصائصه ومهاراته الداخلية ليتمكن من تحقيق نسبة تزيد عن 90% من الاهداف التعليميه للنظام
مرتكزات التفريد كصيغه لتطوير التعليم :
1- للتفريد منهجيته
, وهى وثيقة الصله بنظريه التظم وخاصه ما يتعلق منها بمفاهيم تحليل النظم وتركيبها وهذه المنهجيه تستلزم اتباع مدخل النظم فى التعليم ,وهى تدعو الى شمولية عملية التطوير وذك لان الفكر المنظومى يضمن هذه الشموليه اذ يبدا بتحليل المنظمه القائمه وينتهى بتركيب منظمه جديده , وتتناول عمليات التحليل والتركيب جميع العناصر التى تكون المنظومه باعتبارها متداخله ومتفاعله تفاعلا وظيفيا متبادلا وفى هذه الحاله لا ينظر الى طرائق التدريس بمعزل عن المحتوى او الاهداف او بمعزل عن الوسائل التعليمه او اساليب التقويم ولكن تعامل هذه العناصر وباقى العناصر التى تكون منظومه التعليم على اى مستوى باعتبارها وحده واحده تؤثر وتتاثر بعضها ببعض .
ويشير المعنى السابق الى ان التفريد يؤلف نظاما او نسقا ,وان هذا النظام يتكون من مجموعه من العناصر المتداخله والتى ينبغى ان تؤخذ كلها فى الاعتبار اذا ما اريد تطوير حقيقى, كما يشير المعنى السابق على ان التعليم على اى مستوى من المستو يات يمكن تصميمه وتنفيذه وادارته وتقويمه وفق المنهج اعلمة والتجريبى , وفى ظل مبادئ تم التحقق منها تجريبيا او امبريقيا وبعيدا عن التصورات الشخصيه والافكار الذاتيه .
2- التعليم عمليه ينبغى ان يقوم بها المتعلم ذاته
,وتعتبر هذه الركيزه هى الاساس المنطقى الذى يقوم عليه تفريد التعليم , ففى الصيغه تلقى مسؤلية التعلم حيث يصبح وهو المسؤل عن تعليم ذاته , شريطة وجود نظام يوفر له الارشاد والتوجيه للقيام بنشاط التعلم وصولا الى تحقيق الاهداف المنشوده , فالمتعلم لديه قدره طبيعيه على التعلم وتظهر وتنمو تحت شروط معينه ترتبط ببيئه التعلم وما تشمل عليه من وقائع , كما ترتبط بكيفية تصميم هذه البيئه وادارتها بما يسمح بالتفاعل المباشر بين المتعلم وبين ما توفره له هذه البيئه من بدائل وخيارات تعليميه يجد بينها ما يناسبه وهذه الامر يتيح للمتعلم فرص اكتساب مهارات التعلم الذاتى , وهى مهارات بقاء فى العالم يتميز بالانفجار المعرفى والتكنولوجى .
3- ان ثورة الاجهزه قد ادت الى ظهور مستدحدثات عديده من الاجهزه والادوات المصممه خصيصا للاستخدام فى الاغراصض التعليميه
, كما ان ثورة البرامج والموادالتعليمى وقد بدات هى الاخرة الى ظهور مجومعه من المواد التعليميه الحديثه المصممه فىضوء المبادئ المستمده من نظريات التعليم والتعلم ونتائج البحوث التربيوه والنفسيه , ويمكن استخدام هذه الاجهزه والادوات والمواد التعليميه لتحقيق تطوير حقيقى فى مجال التعليم فى ظل شروط معينه , وهذه الشروط توفرها المبادئ والاسس التى تقوم عليها استراتيجيات التعيم التفريدى ونظمه .
كما يقوم التعليم المفرد على فلسفة تعليمية كاملة محورها المتعلم بخصائصه الفريده وتقوم هذه الفلسفة على مبادئ أساسيه منها :
• لجميع الأفراد القدرة على التعلم بدرجات متفاوتة اى أنهم يختلفون فى سرعة تعلمهم. • توجد فروق فرديه بين المتعلمين مثل : النمو العقلى , رصيد الخبرة , والأساليب المعرفية . • يتعلم الافرد بشكل أفضل وأسرع عندما يتواءم ويتكيف التنعليم بما فيه من مواقف تعليميه فى حجره الدراسه والمواد التعليمية والانشطه مع ميول الافرد واساليب تعلمهم المفضله وخلفياتهم السابقه وأنماطهم المعرفية
بالاضافه إلى ما سبق فان استراتيجيات التعليم المفرد تستند الى مجموعه من الأسس والمبادئ التربوية النفسية من أهمها :
1- التعليم عند علماء تكنولوجيا التعليم – عبارة عن رد فعل غير مصاحب بوجود تلميحات مناسبه. 2- يتم توجيه المتعلم بوجود علامات ترشده للاستجابه المستهدفه فاذا ما اتى بالاستجابه الصحيحه فان سلوكه يعزز ويدعم بعد كل خطوه ليحدث ربط بين المثير والاستجابه , ومن ثم يتم الوصول إلى الاستجابات المستهدفه عن طرق التغذية الراجعة والدفع المتزايد والفوري لتشجيع المحاولات الصواب واستبعاد المحاولات الخطأ 3- يقتصر تفريد التعليم ومراعاة الفروق الفريده فى التعلم على الخطو الذاتى اى سرعة التعلم 4- التحديد الدقيق للسلوك المبداى للمتعلم . 5- التحديد الدقيق للسلوك النهائى للمتعلم 6- اعتبار كل متعلم حاله خاصه فى تعلمه . 7- الصوره ألعامه للتعليم هنا هوا التعليم المفرد و ليس التعليم الشخصى بمعنى أن المتعلم قد يعمل منفردا ولكن الماده الدراسية التى يتعلمها كل فرد واحده للجميع وليست مكتوبه له شخصيا بمحتوى مختلف عن تلك الكتوبه لغيره كما هوا الحال فى المدرسه الانسانيه التى تضع برنامجها بمحتوى مختلف لكل فرد 8- الحريه فى الحركه فى أثناء عملية التعلم والحرية فى المواد التعليمية المناسبه لحاجات كل فرد . 9- لا ينتقل المتعلم من هدف الى اخر الابعد وصوله الى مستوى التمكن المحدد مسبقا . 10- التنوع فى صور التعليم المفردوهى : - التعليم فى صورة مجموعات كبيره - التعليم فى صورة مجموعات صغيره 2/6 افراد - التعليم فى صوره فرديه .
كما يرتكز تفريد التعليم على مجموعه من الأسس التى تستند الى نظريات :
لم ينشا تفريد التعليم من فراغ بل ارتبط بعدد المدارس الفلسفية والحركات التربوية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
1 – حركة الاختبارات العقلية :
اختبارات الذكاء كل فرد له ذكاء خاص وقرات خاصه وهذا يعنى أن لكل فرد استعداد خاص لتعليم موضوع ما وهذا يشير الى فروق فرديه بين سرعة الطلاب فى التعلم واتجاهاتهم ومن بدا مفهوم تفريد التعليم وتعد حركة الاختبارات العقلية من أهم أسس تفريد التعليم
2- حركة تكنولوجيا التعليم:-
أدى تغيير الفكر التربوى ورواد المدرسة إلى تطور تكنولوجيا التعليم من النمط الجماعى الى النمط الفردى عملت طرق تفريد التعليم الى استخدام مصادر التعلم والتكنولوجيا وتعلم المتعلم كيف يتعلم ويفيد ويستفيد مما يتعلمه وعلى ذلك يلاحظ الارتباط الوثيق بين تكنولوجيا التعليم و تفريد التعليم
3- المدرسة السلوكية :-
ارتبطت هذه المدرسة بتفريد التعليم من خلال أنماط سلوكية
تشكيل السلوك – تعديل السلوك – الاشتراط الاجرائى وترجع هذه التجارب فى هذا المجال إلى ( بافلوف ) و(ثورنديك) ولكن جاء ( سكنر ) الذى يعد رائد تفريد التعليم والتعليم المبرمج ليؤكد على التعزيز الايجابى – ضروره منع العقاب يرى أن المتعلم يتقدم تدريجيا خطوه خطوه وعلى ذلك يلاحظ الارتباط الوثيق بين المدرسة السلوكية وتفريد التعليم
4- حركة مدخل النظم :
والنظام هو موجموعه المكونات أو العناصر مرتبطة معا بعلاقات متبداله تعمل معا ككل متكامل لتحقيق هدف أو أهداف ويتكون من أ- الاهداف ب- المحتوى ج – الانشطه د- التقويم ه- مدخلات ومخرجا ز- تغذيه راجعه ويتطلب النظام وجود ما يلى فى داخله
1- تحديد أهداف التعلم بناء على حاجات المتعلمين 2- استخدام التقديرات اذا ما كانت الاهداف تم تحقيقها ام لا 3- تقييم المواد والاستراتيجيات لمساعدة المتعلم الفرد على تحقيق الاهداف ولا يتم كل ذلك الا بتفريد التعليم ومن هنا ندرك الابتياط الوثيق بين حركة مدخل النظم وتفريد التعليم
5- المدرسة المعرفية :
ترى هذه المدرسة أن التعلم عمليه عقليه داخليه فيها يتم إعادة تشكيل البيئة المعرفية نتيجة للتفاعل بين المتعلم والبيئة التعليمية ويؤكد (بياجيه) انه يجب إتاحة الفرصة لكل تلميذ أن يتعلم بمفرده وان يتعامل مع الموضوعات التى يختارها من بين البدائل التى تتوافر بما يتلائم مع ميو له واهتماماته كما يرى ان التعلم عن طريق الاستكشاف الموجه ذاتيا يعد تعلمه ذا معنى ومن هنا نستخلص أن هناك علاقه بين المدرسه المعرفية وتفريد التعليم
6- المدرسة الانسانيه :
تؤكد على ضروره تركيز العمليه التربويه وحول المتعلم (الانسان) اهم مبادئها : 1 – إعطاء المتعلم الحرية فى تقرير ما يريده أو ما يتعلمه 2 – الرغبة فى التعليم اساسيه 3 - حاجة الفرد إلى تحقيق ذاته تعد دافعا للتعلم 4 - التقويم الذا تى له أهميه كبيره 5 - التعلم يصبح اكثر سيرا وسهوله عندما استبعد عن التلاميذ الرهبة والتهديد 6 – يتحمل المتعلم وحده المسؤليه عن تعلمه ومن هنا ندرك الارتباط الوثيق بين المدرسة الانسانيه وتفريد التعليم
7 – حركة التربية المفتوحة :
انتشرت هذه الحركة من حركات تفريد التعليم من خلال افكرا التنى نادا بها (ديوى) والتربية المفتوحة تعنى انه لا توجد ماده مبنية مسبقا فالطلاب هم الذين يوجدون الانشطه التعليمية ونتيجة لذلك يتم تبنى إطار من الخبره المفتوحة فى تفريد التعليم لذلك نجد ارتباط وثيق بين حركة التربية المفتوحة وتفريد التعليم
8- الفلسفة الواقعية :
هذه المدرسة اهتمت بالفريده حيث تتدعو جميع المهتمين إلى الاهتمام بالفروق الفرديه ومن هنا كانت هناك علاقه بين هذه المدرسه من ناحيه وتفريد التعليم من ناحيه اخرى
9- الفلسفه البرجماتيه :
ترى أن الإنسان هو الذى يصنع قيمه ومثل ويبنى الحقيق لأنه هو الذى يجرب ويبحث تعد الفلسفة البرجماتيه مهتمة برغبات المتعلم الذى هو لب العملية التربوية ومن هنا توضح العلاقة بينها تفريد التعليم
10- الفلسفه الطبيعيه او الرومانسيه :
ترى هذه ألمدرسه أن النفس الانسانيه خبره فى طبيعتها ويجب إعطاء الحريه الكامله للمتعلم ولذلك تم توجيه انتقادات لهذه المدرسه لان المتعلم يحتاج إلى توجيه وإشراف ومع ذلك تجد نوع من الارتباط بينها وبين تفريد التعليم من ناحيه
11-الفلسفه الوجوديه :
ترتكز على الفروق الفرديه بما يقتضى من تنوع فى طرق التدرس ومن هنا نجد الارتباط بينها وبين تفريد التعليم
12-حركة التربيه القائمه على الكفايات :
هى القدره على عمل شئ بفاعليه واتقان بمستوى من الاداء ومن اهم مواصفات البرنامج لدى هذه الحركه 1- تحديدالمحك المستخدم فى الحكم على مستوى الكفايه 2- الاستدلال على كفاية المتعلم من خلال ملاحظة سلوكه 3- المام المتعلم مسبقا بمجموعة الكفايات والاموعلومات المطلوب الحصول عليها 4- تحديد سرعة نمو المتعلم
مما سبق ندرك ان هناك ارتباط وثيق بين هذه المدرسه وتفريد التعليم
13 – الفلسفة الاسلاميه :
تؤكد هذه الفلسفة على أهمية مراعاة الفروق الفردية قال رسول الله (امرت أن أخاطب الناس عل قدر عقولهم) ومن هنا نجد علاقة وثيقة بيت الفلسفة الاسلاميه وتفريد التعليم
| |
|